U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

متشابه سورة طه


ضبط متشابهات سورة طه


تتكون السورة من أربع أرباع

الربع الأول مع بداية السورة طه 1
الربع الثانى : منها خلقناكم وفيها نعيدكم 55
الربع الثالث : وما أعجلك عن قومك يا موسى 83
الربع الرابع : وعنت الوجوه للحى القيوم 111


الربع الأول مع بداية السورة

طه 1

لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)
(ما فى السموات ) ما بينهما ( ما فى الأرض )
لاحظ شمولية ملك الله

لاحظ فى الأيات 11 ، 12 ، 13 ( إنى وانا وإننى ) والقاعدة الضبط بالتقسيم والتجزئة حيث إننى تساوى كلاً من إنى وأنا

فى الأية 40 لاحظ تتابع الأحداث بفعل ونتيجة لهذا الفعل ( فرجعناك إلى أمك ) لماذا ( كى تقر عينها ) ثم فعل ( وقتلت نفساً ) ولما كان الفعل من موسى بدون قصد كانت رحمة الله المقترنة بفاء السرعة ( فنجيناك من الغم ) ثم تأتى المحن (وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا ) ثم بقاء موسى سنين فى أهل مدين ثم رجوعه إلى فرعون لدعوته إلى عبادة الله

إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى (40)
طه
فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (13)
القصص
القاعدة المستخدمة فى ضبط الأيات هى قاعدة الترتيب الهجائى الجيم قبل الدال
فى معنى الرجع والرد
الضمير فى فرجعناك وهو الكاف يعود على موسى فقد غاب عن أمه ورجع إليها والرجع أبلغ إذا ما إقترن بالأم
والضمير فى فرددناه يعود إلى رب العزة فالله لم يأخذه غصباً فلم تذكر فرجعناه وأنما سبحانه قد أمر أم موسى أن تلقيه فى اليم فحفظه ثم رده إليها والله خير حافظ والرد أبلغ من الرجع لأنه مقترن بالرب : اللهم ردنا إليك رداً جميلاً غير مخزٍ ولا فاضح

فَأْتِيَاهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى (47)
طه
فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (16)
الشعراء

الهاء كما فى أسم السور فأتياه
رسولا ، رسول : مثنى يسبق المفرد وطه تسبق الشعراء

الربع الثانى :

منها خلقناكم وفيها نعيدكم 55

الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى (53) كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى (54)
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى (80) كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى (81)

لاحظ وعظ موسى لفرعون ثم وعظ موسى لبنى إسرأئيل وتذكير كلا منهم بنعم الله
الألف قبل النون فى أنزلنا ونزلنا  الترتيب الهجائى


إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (48)
إِنَّا آَمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (73) إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَا (74) وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَا (75)

فى الأيات وعظ موسى لفرعون ثم وعظ السحرة له

قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلأقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلافٍ وَلأصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى (71)
طه

قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لأقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلافٍ وَلأصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ (49)
الزيادة ( فلسوف ) بها سين والسين أخت الشين كما فى أسم السورة


إِنَّهُ مَن يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيى (74)
وهناك نار جهنم
وتضبط هنا من خلال حرف الهاء فى اسم السورة وحرف الهاء فى له جهنم


الربع الثالث :

 وما أعجلك عن قومك يا موسى 83



الربع الرابع :

وعنت الوجوه للحى القيوم 111

تكرار يومئذ فى الأيات 108 ، 109

فوسوس إليه 120 ، قال إهبطا 123 : لاحظ الضمير المفرد إليه وليس لهما ، قال وليس قلنا

أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى (128) وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى (129)
لربط ترتيب الأيات من خلال فهم المعنى حيث المعنى أفلم يتعظوا كم من القرون أهلكناهم من قبلكم ولولا أجل قد قضاه الله لأهلكهم كم أهلك القرون السابقة التى أهلكها.
ثم بعد هذ الإخبار من الله لنبيه على قدرته على أن يهلك من كذبوه من قومه وهذ الإخبار فيه مواساة من الله لنبيه يطلب الله من نبيه الصبر باسلوب امر وفى الأية التالية اسلوب نهى ثم اسلوب أمر ( تتابع الأساليب يضبط الأيات )




يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَت الأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلا تَسْمَعُ إِلاَّ هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لاَّ تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111) وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْمًا وَلا هَضْمًا (112) وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا (113) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا (114)
لاحظ الروابط بين تلك الأيات التى قد يقف عند بعضها الحافظ
الأية الأولى والثانية تشترك فى يومئذ
ذكر الشفاعة فى الأية الثانية يليه كما هو الحال فى عدة سور مثل مريم والزخرف عدم إحاطة أحد من خلقه بعلمه كسبب لأن الشفاعة لا تنفع إلا بإذنه
الأية الرابعة والخامسة مقابلة بين  الظالمين والمؤمنين
الأية السادسة والسابعة ذكر القرأن فى الأيات

 يرجى مراجعة كتاب الضبط بالتقعيد للوقوف على ضبط قواعد الحفظ




Comments
NameEmailMessage