U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

ضبط متشابهات سورة يوسف


ضبط متشابهات سورة يوسف



أرباع السورة


بداية السورة والربع الأول
لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آَيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (7)
الربع الثانى
وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (30)
الربع الثالث
وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53)
الربع الرابع
قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ (77)
الربع الخامس ونهاية السورة
رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101)


بداية السورة والربع الأول

لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آَيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (7)



تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ
فى بداية ثلاث سور : يوسف ،الشعراء ، القصص

إنا أنزلناه / جعلناه قرأنا عربياً
يوسف 2، الرخرف 3
الألف قبل الجيم

عليم حكيم  / حكيم عليم
دوران عليم حكيم فى سورة يوسف

ولما / فلما

إستخدام الفاء للدلالة على السرعة :

فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ....(15)
بعد موافقة أبيهم ذهبوا به بسرعة خشية أن يكتشف أمرهم .
فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ (28)
إن الشاهد كان يقف بجانب المرأة لأنه من أهلها ولذا لم يكن يتأنى ويتحقق من رؤية القطع فى القميص وإنما رأه على وجه السرعة حتى إذا كان القطع غير بين يقف بجانب المرأة إلا أن القطع كان بين من الدبر ؛ ثم إنه لما بدأ الكلام بدأ بكلام ينصف المرأة (وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (26)
فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ...(32)
سرعة وصول الأخبار للملكة (لكثرة العيون لدى الملوك)
فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (63)
سرعة رجوعهم إلى أبيهم لأنهم بصدد الرجوع للعزيز مرة ثانية فغيرهم إكتال وعاد إلى بلده وهم رجعوا ولم يكتالوا وإشترط عليهم العزيز أن يأتوا بأخ لهم من أبيهم فلذا رجعوا مسرعين إلى أبيهم حتى يستثمروا وقتهم ؛ فهم سيعودون ثانية وغيرهم إكتال ولن يعود.
فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ (70)
فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا قَالَ كَبِيرُهُمْ أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ...(80)
سرعة يأسهم لما رأو من عزم يوسف على رأيه
فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ (88)
سرعة رجوعهم إلى العزيز بعد ما حدث لأبيهم من فقد بصره على إبنه الثانى فرجعوا بسرعة مستعطفين الملك لذا قالوا (مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ)
لم يُذكر يوسف بأسمه لأنهم لم يعرفوه بعد لذا قالوا (يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ)
فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (96)
البشير يجرى لأنه يحمل خبر سار يحمله من نبى إلى نبى فلما مجال للتباطؤ
فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ (99)
سُمى يوسف بأسمه لأنهم عرفوه ثم إن أبويه جاءوا مع أخوته إليه . والفاء لسرعة المجئ فالأب مشتاق لرؤية إبنه

الأيات التى جاء فيها ولما

وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (22)
الطفل يحتاج إلى وقت حتى يبلغ أشده لذ لم تأت (فلما)
وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ (59)
وَلَمَّا فَتَحُوا مَتَاعَهُمْ وَجَدُوا بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ (65)
أخوة يوسف ذهبوا إلى أبيهم أولاً يسألوه أن يأخذوا أخيهم للملك لكى يكتالوا ثم بعد ذلك رجعوا إلى المتاع ففتحوه (لذا جاءت ولمافتحوا) وجاءتالأيتين 68 ، 69 ولما ، والضابط دوران ولما فى نفس الصفحة
جهازهم هذه المرة أخذ وقت وتأنى وكأنه جهزهم كأكمل ما يكون عن المرة الثانية والتى كان أخوهم معاهم حتى يقنعهم بأن يأتوا بأخيهم لذا قال (أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ) وأما فى المرة الثانية فكانت سرعة التجهيز حتى يتمكن من جعل السقاية فى رحل أخيه
وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ (94)
العير حركتها بطيئة لذا لم تأت (فلما)

بل سولت لكم أنقسكم أمرا فصبرٌ جميل 18 ، 83
وما بعد الأيات بالسياق

بما يعملون / يفعلون
دوران يعملون فى السورة : 19 ، 69

ولما بلغ أشدة / وأستوى
يوسف 22 ، القصص 14
فارق السن لنبى الله موسى لذا جاء الإستواء (وأستوى)

وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (21)
وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56)

الربع الثانى

وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (30)


رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آَمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونَنْ مِنَ الصَّاغِرِينَ (32)
قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51)
فاستعصم ذكرت فى الأية الأولى فقط

فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (34)
لضبط نهاية الأية (إرتباط السمع بالإستجابة)

إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (36)
وليست (لنراك)

مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (40)
كثرة الهمزة فى الأية يضبط (أنزل) وليست نزل

الربع الثالث

وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53)


إلا ما رحم ربى / من رحم ربى
فى سورة يوسف رحم ربى 53 وياقى المواضع من رحم فى سورتى هود ( 43 ، 119 والدخان 42  (التركيز على موضع الإختلاف )

نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56) وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (57)
إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (90) قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آَثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ (91)
ما بعد الأيات بالسياق وتتابع القصة

ولأجر الأخرة خير / أكبر
يوسف 57  ، النحل 41
ولضبط تشابه الأية ونهايتها : الضبط بالجملة الإنشائية : الخير فى يوسف المؤمن التقى

فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا
وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آَمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (36)
هود
وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آَوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (69)
يوسف
يعملون فى سورة يوسف (دوران الكلمة)



الربع الرابع

قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ (77)




الربع الخامس ونهاية السورة

رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101)


ولدار الأخرة
وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ (109) يوسف
وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ (30) النحل
الضبط بالسياق
ولضبط نهاية موضع يوسف : تعقلون بها مد بالواو مثل أسم السورة

دخلوا على يوسف / دخلوا عليه
69 ، 99 ، 88
لما ذكر يوسف كان ذكر أخيه وأبيه فى الأيات التى ذكر فيها أسمه وذكر أنهم أوو إليه فكان ذكر يوسف بأسمه إشارة للترابط الأسرى بينه وبين أخيه وأبيه أما دخول أخوته عليه هم لما لم يعرفوه فلم يذكر أسم يوسف .

أفلم / أولم يسيروا فى الأرض فينظروا
أفلم : يوسف 109 ، الحج 46 ، محمد 10 ، الروم 9
أولم : فاطر 44 ، غافر 21
الضبط بالتكرار
أو التركيز على موضع الإختلاف (أولم) فى سورتين على وزن فاعل (فاطر،غافر)

وما أرسلنا من قبلك / قبلك إلا رجالاً
يوسف 109 ، النحل 43 ، الأنبياء 7
قبلك فى سورة الأنبياء (الباء فى قبلك مثل أسم السورة)
وذكرت من أهل القرى فى سورة يوسف لتكرار ذكر القرية فى السورة .
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى...(109) يوسف
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) النحل
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) الأنبياء
وفى سورة الحج
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ...(52)

تتابع الأيات 103 ، 104
بالجملة الإنشائية (أحرص على السؤال)
الأية 111 : وتفصيل كل شئ ، وليست وتفصيل الكتاب والضابط حرف الشين مثل السين فى أسم السورة
الأية 111 : لقوم يؤمنون ، وليست للمؤمنين والضابط حرف الياء فى يؤمنون كما فى أسم السورة .

وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ (106)
لم تذكر به قبل مشركون لذكر الباء ولفظ الجلالة فلا داعى لتكرارها


كلمات خاصة


اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ...(9)
أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (12)
قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ (13)
يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (39)
وَقَالَ لِفِتْيَانِهِ اجْعَلُوا بِضَاعَتَهُمْ فِي رِحَالِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا إِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (62)
قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ (85)
فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ...(88)








Comments
NameEmailMessage