U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

ضبط متشابهات سورة الأحزاب



ضبط متشابهات سورة الأحزاب


ضبط نهايات الأيات من 1 : 3

الأية الأولى : البدء بصفتين صريحتين من صفات الله (إن الله كان عليما حكيما)
الأية الثانية : أتبع ، بما تعملون خبيرا : حرف الباء فى أتبع وخبيرا
الأية الثالثة : توكل ، وكيلا : حرف الكاف فى توكل و وكيلا

دوران قل فى الأيتين 16 ، 17
الأية 19 : أشحة عليكم ، أشحة على الخير : الضبط بالجملة الإنشائية : عليكم الخير ، والضبط من خلال المعنى : سلق الألسنة الحداد شحٌ على الخير

وكان ذلك على الله يسيرا : 19 ، 30 : الأيتين وردتا فى إحباط العمل والأخذ بالعذاب فالله سهل عليه هذا ولكن رحمته واسعة سبقت غضبه  ، وهناك موضعين أيضاً فى سورة النساء الأيتين 30 ، 169
وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)
إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (169)
فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (19)
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)


إن الله كان غفورا رحيما / وكان الله غفورا رحيما

وكان الله غفورا رحيما

دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (96)
النساء
وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (100)
النساء
وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (152)
النساء
إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70)
الفرقان
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (5)
الأحزاب
قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (50)
الأحزاب
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (59)
الأحزاب
لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (73)
الأحزاب  
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (14)
الفتح 

إن الله كان غفورا رحيما

فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (23)
النساء  
وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (106)
النساء
لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (24)
الأحزاب
التركيز على مواضع الإختلاف وهى (إن الله كان غفورا رحيما ) لقلتها
وهى موضعين فى سورة النساء وموضع فى الأحزاب
ويمكن ضبطها من خلال المعنى أو بعض الكلمات فى الأيات :
الموضع الأول سورة النساء : دوران الهمزة (وأن ، إلا ، إن)
الموضع الثانى سورة النساء : الأمر بالإستغفار(واستغفر الله)  يتأكد بإن
الموضع الثالث فى سورة الأحزاب : لام التوكيد (ليجزى) تتأكد بإن

الأيات 25 ، 26 ، 27
لضبط تتابع الأيات : الواو و الفعل الماضى : ورد ، وأنزل ، وأورث
البدء بالكلمة الأصغر : رد ثم الترتيب الهجائى حيث النون قبل الواو فى أنزل و أورث
ضبط الأيات بعد النداء
الأية 35 : إن المسلمين
تقسم الأية ليسهل حفظها
المسلمين والمؤمنين والقانتين
الصادقين والصابرين
الخاشعين
المتصدقين والصائمين
ونلاحظ تناسب بين الإسلام والإيمان والقنوت ، والخاء بين صادين
والدال فى صدق تسبق الراء فى صبر بإعتبار بروز الدال فى صدق والراء فى صبر
ضبط تتابع الأيات 35 ، 36
إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات ، وما كان لمؤمن ولا مؤمنة
نلاحظ المذكر والمؤنث فى كلتا الأيتين

وكان أمر 

مفعولا : 37
قدرا مقدورا : 38
ما فرضه الله على رسوله قدر لابد للنبى أن يعمل به وهذا يدل على مدى ورع النبى وتقواه على عكس من يقصر فى الفروض ، فإتمام النبى لما فرض الله عليه بمثابة القادر النافذ لا محالة : صلى الله عليه وسلم فما من أمر فرضه الله على رسوله إلا ونفذه وقام به (فرض الله له ، قدرا مقدورا)
ضبط تتابع الأيات 38 ، 39 : الذين خلوا من قبل هم الذين يبلغون رسالات الله ، وفى هذا دليل على مدى تحملهم عبء الدعوة ودليل على أن أفضل القرون هى القرون الأول .

ضبط تتابع الأيات 39 ، 40 

الأية 40 قد تنسى بعد الأية 39 والضابط بكلمة بحرف مشترك بين الأيتين ، كفى ، كان (وكفى بالله حسيبا ، ما كان محمد)
ضبط نهاية الأية 39 ، 49 ( يخشون حسيبا) هم يخشون الله لأن الله يحسب كل شئ وهذا يقين بمدى إيمانهم بأن الله محاسبهم على الصغيرة والكبيرة وهذا من ورعهم وتقواهم .

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ...(49)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ....(50)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ....(53)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ....(59)
ضبط مواضع الأيات بالصورة الذهنية لتقاربها
ونلاحظ النداء للمؤمنين ثم للنبى وهكذا
نلاحظ الهمزة فى الأيات 41 : أذكروا ، 45 : إنا أرسلناك ، 49 : إذا نكحتم ، 50 : إنا أحللنا : الضبط بالترتيب الهجائى ، وفى الأيتين الأخريين : 53 : لا تدخلوا ، 59 : قل لأزواجك

ضبط نهاية الأية 52

ولو أعجبك حسنهن وكان الله على شئ رقيبا
إذا دعتك نفسك لجمال إمرأة فغض بصرك وتذكر أن الله عليك رقيب
الأيتين 50 ، 54 : الضبط بالترتيب الهجائى (إنا أحللنا ، لا تدخلوا) طول الأيتين والضبط بالصورة الذهنية لأنهما فى ورقة واحدة

سنة الله

مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا (38) الأحزاب
سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (62) الأحزاب
فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85) غافر
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (23) الفتح
نلاحظ دوران الأية فى سورة الأحزاب (فى الذين خلوا) والموضعين الأخريين (التى قد خلت) الضبط بدوران الأية فى نفس السورة ، الذين جمع وهى فى السورة الأطول أوالمتقدمة وهذه قاعدة أخرى

ولن تجد لسنة الله 

سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (62)
الأحزاب
اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّةَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلًا (43) فاطر
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (23) الفتح
التركيز على موضع الإختلاف فى سورة فاطر

وما يدريك لعل الساعة 

يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا (63) الأحزاب
اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ (17) الشورى
كلمتين فى السورة الأطول ( تكون قريبا)
ضبط تتابع الأيتين 53 ، 54
إن تبدوا شيئا أو تخفوه : 54 هذه الأية جاءت بعد الأية التى ذكر فيها القلوب (فيطمع الذى فى قلبه مرض ، ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) والقلوب لا يعلمها إلا الله فإن تبدوا شيئا لا يبدوا علي مظهركم وهو فى قلوبكم فأعلموا أن الله يعلمه
دوران ذالكم فى الأية 53 حتى لا تُذكر ذلك
تتابع الأيتين 56 ، 57 : دوران إن فى بداية الأيتين : إن الله وملائكته ، إن الذين يؤذن ، والأية 57 ، 58 : دورن لفظة الإيذاء


Comments
NameEmailMessage