U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

ضبط متشابه سورة الشعراء

متشابه سورة الشعراء



أرباع السورة

بداية السورة طسم تلك أيات الكتاب المبين
الربع الثانى : وأوحينا إلى موسى 52
الربع الثالث : قالوا أنؤمن لك 111
الربع الرابع أوفو الكيل 181


بداية السورة

طسم 1 تلك أيات الكتاب المبين 2

قصص الشعراء واحدة وفيها تشابه نفس بداية سورة الشعراء مع بداية القصص : طسم 1 تلك أيات الكتاب المبين 2

وَمَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلاَّ كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ (5)
الراء فى الرحمن ومعرضين  مثل اسم السورة الشعراء 
مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2)
الباء ربه ، يلعبون مثل اسم السورة الأنبياء


أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (7)
الراء مثل اسم السورة


فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (5) الأنعام
فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (6) الشعراء
زيادة الأية بزيادة السورة أو بطول السورة


أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِمْ مِدْرَارًا وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَنْشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْنًا آَخَرِينَ (6) الأنعام
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (7) الشعراء
ظهور اللام فى ألم فى الأنعام كظهور اللام القمرية فى أسم السورة

حوار موسى مع فرعون من الأيات 23 : 29

الأية 23 سؤال فرعون لموسى عن الله ، وأجاب موسى فى الأية 24 أن الله هو رب السموات والأرض لو أنهم على يقين بأن هذه السماء العظيمة والأرض لابد لها من خالق ، وبعد هذا الرد الذى أستنكره فرعون نظر إلى الملاء من قومه قائلا لهم ألا تستعمون لهذا القول السخيف ، عندها نظر موسى إلى الملاء متابعاً أدلته وحججه على وجود الخالق البارئ وتقرير عقيدة البعث بقوله وأيضاً ربكم ورب أبائكم الأولين وبعد هذا الرد قال فرعون لهم إن رسولكم هذا لمجنون فألتفت إليه موسى متابعاً أدلته لفرعون قائلاً أن الله هو رب المشرق والمغرب (أى ليس رب مصر فقط وأنت يا فرعون مخلوق لله ، ثم جاءت الأية 29 تهديداً من فرعون لموسى  بأن يسجنه إن إتخذ إله غيره
نجد فى هذه الأيات تسلسل الحوار بشكل وأسلوب مُنظم منطقى يضبط تتابع الأيات .

فأتياه / فأتيا فرعون
فأتياه 47 طه
فأتيا فرعون 16 الشعراء
الهاء فى فأتياه مثل أسم السورة


قصة موسى مع فرعون

الأعراف 109 قال الملاء ، الشعراء 34 قال للملاء
الضبط بسياق الأيات ، والجملة الإنشائية : قال الملاء للملأ
ونلاحظ فى سورة الشعراء أن فرعون يخاطب الملاء منذ بداية حوار موسى معه حتى يحرض الملاء عليه

وجاء السحرة / فلما جاء السحرة

وجاء السحرة فرعون 113 الأعراف،
فلما جاء السحرة قالوا لفرعون 41 الشعراء
فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ (80) يونس
الواو قبل الفاء ( وجاء – فلما جاء ) و قلة الألفاظ  فى الأعراف حيث زيادة قالوا لفرعون ، أئن ، إذاً
أما أيات سورة يونس
وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ (79) فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ (80) فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ (81)
تضبط الأيات بمعرفة أن السورة أختصرت القصة ومن مظاهر الإختصار وجود أية واحدة تتشابه مع مواضع مفصلة فى السور الأخرى حيث ذكرت هنا فى أية بينما ذكرت فى السور الأخرى فى أيتين : فلما جاء السحرة ، قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون


قالوا يا موسى/ قال لهم موسى 
قالوا يا موسى إما أن تلقى وإما أن نكون نحن الملقين الأعراف 115
قال لهم موسى  الشعراء43
قالوا يا موسى إما أن تلقى وإما أن نكون أول من ألقى طه 65
نهاية موضع طه بالسياق والسجع الموجود فى أواخر الأيات
بداية موضع الشعراء يختلف عن كلا الموضعين والضابط بالجملة الإنشائية (قال موسى للشعراء)

رد السحرة على موسى

قَالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ (116)
الأعراف
قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66)
طه
فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ (44)
الشعراء
تشابه الموضعين الأول والثانى والأختلاف فى الثالث مع قلة الألفاظ فى الأعراف ( قال ألقوا – قال بل ألقوا – فألقوا )
ما يميز كل سورة
كثرة الفعل ( وقلة اللفظ فى سورة الأعراف ) : سحروا – أسترهبوا – جاءوا
نهاية سورة طه
كلمتى عزة وغالبون فى سورة الشعراء حيث العين أخت الغين
وفضلا عن هذا السياق و التكرار أفضل ضابط


وألقى السحرة / فألقى السحرة
وألقى السحرة  ساجدين  120 الأعراف
فألقى السحر سجدا 170 طه
فألقى السحرة ساجدين 46 الشعراء

قال أمنتم له / به
قال فرعون آمنتم به 123 الأعراف
قال آمنتم له  71 طه
قال آمنتم له 49 الشعراء

الواو قبل الفاء فى سورتى الأعراف والشعراء ( وألقى – فألقى )
قلة الألفاظ فى الشعراء عن الأعراف عن الشعراء ( فسوف – فلسوف ) ( زيادة لا ضير فى سورة الشعراء عن الأعراف )
تميز سورة الأعراف عن السورتين ( وألقى – فألقى – فألقى ) ( قال فرعون أمنتم به – قال أمنتم له – قال أمنتم له ) ( إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة – إنه لكبيركم – إنه لكبيركم ) زيادة فرعون فى سورة الأعراف والفاء مثل اسم السورة
ثم الأعراف وطه و الشعراء : هذه الجملة تضبط ثم والتى ذكرت فى الأعراف ( ثم لأصلبنكم ) ولأصلبنكم والتى ذكرت فى سورتى طه والشعراء


فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ (44) فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ (45) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ (46)
فألقوا – فألقى – فألقى ( دوران الكلمة )
وكذلك دورا إنا (إنا لمنقلبون ، إنا نطمع أن بغفر لنا) 50 ، 51


الربع الثانى :

وأوحينا إلى موسى 52

وكنوز ومقام كريم 58  الشعراء
وزروع ونخل طلعها هضيم 148الشعراء
وزروع مقام  كريم  26 الدخان
الضبط السياق والتكرار
الموضع الأول فى سورة الشعراء ذُكرت كلمة كنوز حيث ورد ذكر فرعون فى سياق الأيات وكلمة كنوز فيها من الإشارة إلى ما كان عليه فرعون وملاءه من الترف والنعيم
كذلك وأورثناها بنى إسرائيل 59 الشعراء ، قوم أخرين  28 الدخان
نجد أيضاً ذُكرت بنى إسرائيل فى سورة الشعراء لأنه سبق الإشارة إليهم بالإستضعاف فى أوائل السورة (عبّدت بنة إسرائيل) ، وفى ذكر أسمهم هنا فيه من الإشعار بالتمكين بعد إذ نجاهم الله من فرعون .


وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ (65)
فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (119)
دوران أنجينا وليست نجينا
الواو قبل الفاء


ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ (66)
ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ (120)
الألف تسبق الباء فى الترتيب الهجائى


إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ (52)
الأنبياء
إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ (70)
الشعراء
إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ (85)
الصافات
ضبط موضع الأنبياء (يعتكف الأنبياء لعبادة الله) لأنها ذكرت هنا فى هذا الموضع ، ولكن كلمة الإعتكاف ذكرت فى سورة الشعراء فى الموضع الثانى : الأية 71
الأختلاف بين ما وماذا
ماذا بها حرفى مد وكذا اسم السورة
ما بها حرف مد واحد وكذا اسم السورة


وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ (52)
فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63)
قاعدة الواو قبل الفاء
ونلاحظ أن فاء السرعة جاءت فى وقت شدة لتأكيد قرب الله من أوليائه ، فلم يتأخر الوحى عن موسى عندما كان جنود فرعون خلفه والبحرُ أمامه .

فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآَخَرِينَ (64) وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ (65) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآَخَرِينَ (66)
دوران الفعل المبدوء بالألف ( أوحينا – أزلفنا – أنجينا – أغرقنا ) يضبط أنجينا حتى لا يختلط مع نجينا


الربع الثالث :

قالوا أنؤمن لك 111

فَأَنجَيْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (119)
فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (170)

الألف تسبق النون فى الترتيب الهجائى


أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128) وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129)
الأيات خاصة بالبناء
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (147) وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ (148)
الأيات خاصة بالإنبات


فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (139)
فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (158)
الإهلاك مع قوم هود وكلا الكلمتين بهما حرف الهاء 


وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آَمِنِينَ (82)
الحجر
وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ (149)
الشعراء
الألف تسبق الفاء (الضبط بالترتيب الهجائى)


مَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154)
وَمَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (186) فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاء إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (187)
الميم تسبق الواو فى الترتيب الهجائى
أية وأيتين ، اختصار فى الموضع الأول فى الكلمة (ما) وفى الأيات
تقدم الصدق على الكذب


قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ (116)
قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ (167)
لما كان نوح من أولى العزم من الرسل فقد كان تهديد قومه له بالرجم وهو أشد من الطرد كما هو الحال مع سيدنا لوط



وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (84)
الأعراف
وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ (173) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (174)
الشعراء
وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ (58) قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ (59)
النمل
الضبط بالجملة الإنشائية : من نظر عرف



الربع الرابع :

أوفو الكيل 181


وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (196) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آَيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ (197) وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ (198)
الأولين علماء أعاجم ( لضبط تتابع الأيات )


كلمات خاصة

إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ (51)
قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ (62)
فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63)

Comments
NameEmailMessage