فسيروا في الأرض/قل سيروا في الأرض ، فانظروا/ثم أنظروا، عاقبة المكذبين / المجرمين

 

قل سيروا في الأرض :  وردت أربع مواضع في القران الكريم

قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (11) الأنعام

قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (69) النمل 

قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) العنكبوت

قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلُ كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُشْرِكِينَ (42) الروم

 ضوابط

ثم أنظروا في سورة الأنعام فقط وباقي المواضع فانظروا

موضع الاختلاف (فانظروا ، ثم انظروا) وتتمة الآيات

في موضع سورة الأنعام جاءت فى الآية السابقة : ولقد أستهزئ برسل من قبلك ، والاستهزاء سببه التكذيب لذلك كانت نهاية الآية : ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين

أما في موضع سورة النمل هم مجرمون كفروا وشكوا فى البعث ونعتوا الرسالات السماوية بكونها أساطير الأولين وقد ورد ذلك في الآيات السابقة

أما موضعي النحل و ال عمران فسيروا وليست قل سيروا، ولم ترد في أول الآية وكلاهما نفس النهاية

قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (137) ال عمران

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (36) النحل

القاعدة: التركيز على موضع الاختلاف في سورتي الإنعام ( ثم أنظروا) وفى النمل (عاقبة المجرمين)